إن القلبَ ليحزن وإن العينَ لتدمع وإنّا على فراقك يا رمضان لمحزونون
إن لحظات الوداع لحظاتٌ لا تنسوا لوعتها لوعةٌ لا تبلى حرقة الوداع تُلهب الأحشاء ودموعه تحرق الوجنات بحرارة العبرات
إن العيد على الأبواب وإن رمضان آذن بالوداع وكم هي شاقة هذه الكلمة وداع ولكنني أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يعيده علينا وعلى سائر المسلمين أياماً عديدة وأزمنة مديدة وقد تحقق للأمة الإسلامية ما تصبوا إليه من عز وتمكين
من الناس يبكي حرقة على رمضان لأنه ينتظره بفارغ الصبر شهر الرزق والخيرات
ومنهم من يفرح لفراقه ليستعد لبهجة العيد
هل تفرح أم تحزن لفراق رمضان ؟
كل عـــــــام و انتـــــــــــم بالف خــــــــــير
شاركونا بآرائكم
وتقبلوا فائق احترامي
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)